يدرس الملياردير إيلون ماسك اقتراحا بفرض رسوم شهرية على حسابات منصة إكس (تويتر سابقا)، وهو ما يعد التغير الأكبر الذي قد تشهده شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة منذ استحواذه عليها قبل نحو عام.
وكان ماسك يشير إلى انتشار استخدام الحسابات الآلية أو “البوتس” في المنصة، وهي حسابات تديرها برامج بدلا من أشخاص حقيقيين بغرض نشر الرسائل السياسية أو حتى الكراهية والعنصرية.
ومنذ أن اشترى ماسك المنصة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي في صفقة بلغت قيمتها 44 مليار دولار، تراجع نشاطها الإعلاني، إذ نأى المعلنون بأنفسهم عنها بسبب أسلوب إدارته وعمليات التسريح الجماعي للموظفين المعنيين بالإشراف على المحتوى.