في ظل الحرب المستعرة منذ نحو 3 أشهر على قطاع غزة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الخميس، إن قوات الجيش تعيد تنظيم نفسها في شمال قطاع غزة بهدف تنفيذ ضربات جوية قريبا، وفق ما نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
“ندمر البنى التحتية”
وقال غالانت في جولة على حدود غزة إن قوات الجيش الإسرائيلي “تعمل فوق الأرض وتحتها، وتدمر البنى التحتية المركزية لحركة حماس، بما في ذلك الأماكن التي أنتجت فيها حماس جميع صواريخها”.
“لن نغادر قريبا”
كما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي أنه لا ينبغي لمقاتلي حماس أن ينتظروا مغادرة الجيش لقطاع غزة في أي وقت قريب، بحسب الصحيفة.
لكنه قال إن إسرائيل لن تكون مسؤولة عن غزة ولن يكون لها وجود مدني في القطاع بعد الحرب.
وأضاف أن بضعة آلاف من مقاتلي حماس ما زالوا في شمال غزة، حيث تحولت أحياء بأكملها إلى أنقاض.
في ظل الحرب المستعرة منذ نحو 3 أشهر على قطاع غزة، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الخميس، إن قوات الجيش تعيد تنظيم نفسها في شمال قطاع غزة بهدف تنفيذ ضربات جوية قريبا، وفق ما نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
“ندمر البنى التحتية”
وقال غالانت في جولة على حدود غزة إن قوات الجيش الإسرائيلي “تعمل فوق الأرض وتحتها، وتدمر البنى التحتية المركزية لحركة حماس، بما في ذلك الأماكن التي أنتجت فيها حماس جميع صواريخها”.
“لن نغادر قريبا”
كما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي أنه لا ينبغي لمقاتلي حماس أن ينتظروا مغادرة الجيش لقطاع غزة في أي وقت قريب، بحسب الصحيفة.
لكنه قال إن إسرائيل لن تكون مسؤولة عن غزة ولن يكون لها وجود مدني في القطاع بعد الحرب.
وأضاف أن بضعة آلاف من مقاتلي حماس ما زالوا في شمال غزة، حيث تحولت أحياء بأكملها إلى أنقاض.
قتال عنيف بوسط غزة وخان يونس
يشار إلى أنه يدور قتال عنيف أيضا وسط غزة ومدينة خان يونس جنوبا، في حين قال مسؤولون إسرائيليون إن البنية العسكرية لحماس لا تزال سليمة إلى حد بعيد.
حصيلة القتلى
وأدى الهجوم الذي شنته حماس في 7 أكتوبر/تشرين أول من غزة على جنوب إسرائيل إلى مقتل نحو 1200 شخص، واحتجاز نحو 240 آخرين كرهائن.
فيما أسفر الهجوم الجوي والبري والبحري الإسرائيلي اللاحق على غزة إلى مقتل أكثر من 22300 شخص، ثلثاهم من النساء والأطفال، وفقا لوزارة الصحة في القطاع الذي تسيطر عليها حماس.