بقلم : أمال التوينسي
تظهر” البطالة” والعاطلين عن العمل في السنوات الحالية في المغرب, بشكل كبير بحيث أن ظاهرة”البطالة “من الظواهر التي تضر بأخلاقيات العامة لدى العاطل .
فلايكاد يخفى علينا مدى الضرر والعرقلة الذي يشل الحركة ويزعزع الثقة النفسية, التي يتحملها العاطل وحده في الوقت الحالي.
فالنقص في الموارد والمؤهلات في اليد العاملة, توضح بصراحة عن المشاكل المطروحة من خلال دراسة مايمكن مواجهته من المخاطر ,فالعرقلة التي تبين عن مساعي” البطالة “هي تلك المرتبطة بمدى حمل الشواهد غير الموافقة للمؤهلات لولوج ميدان العمل وكذلك الفائض في الطلب .
ناهيك, عن الأزمة المتفاقمة كون ضرورة العمل وولوجه بالمجتمع الراهن يعتبر أولويا .إذ أن “البطالة “مشكل يجب حله أو اللجوء إلى حلول خاصة لتفادي الظاهرة .
وختاما ,العمل على المقاربات المادية ,وجعلها مستجابة للطلب ملائمة للعرض والاعتماد على حل مشاكل المالية بطرق مشابهة للفرص العمل المطلوبة هذا مايمكن ترسيخه كنموذج ضروري وأساسي .