وأدانت المحكمة المتهمين من أجل ما نسب إليهما، وحكمت على كل واحد منهما بسنتين حبسا نافذا مع غرامة بقيمة 500 درهم، وذلك بعد متابعتهما بتهم “تحريض القاصرين دون الثامنة عشرة على الدعارة أو البغاء”، و”التحريض على ارتكاب جناية أو جنحة بواسطة وسيلة إلكترونية تحقق شرط العلنية والمشاركة في ذلك”.
وجاء توقيف المغنيان بعد شكايات تقدمت بها جمعيات حقوقية ضد المعني بالأمر ومشاركه الآخر في أداء “الدويتو” المذكور، متهمة إياهما بالتحريض في أغنيتهما على الاستغلال الجنسي للفتيات القاصرات، وإخلال كلمات الأغنية بالحياء العام وإساءتها للمرأة.