وتقول ديامس إنها أدركت في أحد الأيام أن “المال والنجاح والقوة لم تجعلني سعيدة، كنت أبحث عن السعادة. كنت حزينة جدا ووحيدة. لم أدرك أنه كان علي التحدث إلى الله. الآن، عندما يحدث شيء في حياتي، مسرا كان أو مضرا، أعرف أن الله يستمع إلى دعائي”.
وتضيف ديامس (39 سنة) أنها لم تتحدث كثيرا مع الصحافة في البداية لأنها لم تكن تعرف ماذا تقول و”لقد كان الإيمان.. من الصعب للغاية شرح ذلك”.