حينما يصبح المواطن لعبة يتقاذفها القائد والمقدم والشيخ، وكل أدوات السلطة، تتيه الحقيقة ونستحيي أن نتحدث عن وجود دولة، فما بالنا ونحن نتحدث عن دولة حداثية ديمقراطية وطنية.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.