إذ تم استهداف الضحايا من قبل المتصلين الذين تمكنوا عن طريق أساليب تكنولوجية من إخفاء أرقامهم، وأقدموا على سرقة ملايين الجينيهات الإسترلينية.

وتم التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون الهولندية التي تمكنت من الوصول إلى الخوادم التي استخدمها المتصلون، للاستماع سرا إلى المكالمات الهاتفية.